الجبهة بوف الايطالية أمي الأبنوس في سن المراهقة
في مقطع جنس فموي معروض عليكم تاتي فتاة جميلة و لها شفاه اجمل منتفخة و تمسك الزب بيدها و هي تنظر اليه بكل شهوة و محنة ثم تبدا مباشرة في ادخاله في فمها و هي ترضع و تمص و تلحس بكل ما تعرف من فنون امتاع الزب بالشفتين . و من شدة جمالها و حلاوتها انتصب الزب بمجرد ان قربت فمها منه ثم فتحته حتى ادخلت الراس الكبير و بدات ترضعه و تلف شفاهها و تضغط بهما على راس الزب الوردي الذ اعجبها و خاصة حين كانت تسمع اهات صديقها الممحون في جنس فموي ساخن جدا . ثم راحت تدخل الزب في حلقها حتى يلامس راس الزب جدار بلعومها و يكاد ينزل حتى الى معدتها و الفتاة تهيج اكثر
ومن كثرة ما مصت الفتاة الزب تغير لونه و امتلا الزب بالدم حتى جعلت الشاب يذوب اكثر و صار يصرخ بطريقة هستيرية و كل ذلك من الشهوة و حلاوة المص و الرضع التي كانت الفتاة محترفة فيه و خاصةحين تخرج زبه من فمها و تمرر عليه لسانه في لحسة طويلة من انبوبه تبدا من جهة خصيتيه وصولا الى فتحة الراس في جنس فموي ملتهب جدا بين مصاصة و صاحب الشهوة الحارقة . و كانت لحظة قذف المني على وجه الفتاة مميزة خصوصا حين كان يندفع على وجهها و هي تلحسه و تبتلعه